منتديات مجدنا
اهلا وسهلا بكم في منتديات مجدنا للثقافة والفنون
اخي الزائر يشرفنا ان تكون من اسرة هذا المنتدى
فبادر بالتسجيل
منتديات مجدنا
اهلا وسهلا بكم في منتديات مجدنا للثقافة والفنون
اخي الزائر يشرفنا ان تكون من اسرة هذا المنتدى
فبادر بالتسجيل
منتديات مجدنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهلا بك يا زائر في منتديات مجدنا للثقافة والفنون
 
الرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيلتسجيل دخول الاعضاء

 

 من انواع التأليف الموسيقي الغربي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عدنان بصول
من انواع التأليف الموسيقي الغربي A0wv8-10
من انواع التأليف الموسيقي الغربي 1_210
عدنان بصول


ذكر عدد المساهمات : 1026
نقاط : 2325
تاريخ التسجيل : 08/02/2011
الموقع : الاردن

من انواع التأليف الموسيقي الغربي Empty
مُساهمةموضوع: من انواع التأليف الموسيقي الغربي   من انواع التأليف الموسيقي الغربي I_icon_minitimeالأحد مايو 22, 2011 1:28 am

أصناف التأليف الغربية
________________________________________
الكونشرتو:

ربما كان الكونشرتو أشهر القوالب الموسيقية الكبيرة وأقربها إلى قلوب المستمعين لأنه القالب الموسيقي الذي يتضمن أكثر من غيره تجسيدا للحوار والدراما والبحث عن الحقيقة بافتراض الشيء ونقيضه. والكونشرتو كما نعرفه من أعمال عباقرة التأليف الموسيقي الكلاسيكيين عبارة عن عمل كبير لآلة منفردة مع الأوركسترا الكامل. وتقوم هذه الآلة بالدور الرئيس في حوارها مع الأوركسترا الكامل لأن الكونشرتو يكتب أساسا لإلقاء الضوء على الآلة المنفردة فيقال كونشرتو للبيانو أو للكمان أو غيرها مع الأوركسترا ففيه تستعرض الآلة إمكانياتها بأقصى طاقتها على يد عازف بارع متمكن من أداء كل مايكتب للآلة مهما كانت صعوبته. والكونشرتو هو أيضا تمجيد للعازف المنفرد الذي يفني حياته في التدريب الشاق والدراسة الطويلة الجادة من أجل الوصول إلى مستوى الأداء المطلوب ويسمى مثل هذا العازف فيرتيوزو أي العازف البارع جداً ويسمى أحيانا سوليست وأحياناً اخرى كونسرتست. إن كلمة كونشرتو في الأصل تعني يعزفون معا أو عمل موسيقي يشترك في أدائه عدد من الموسيقيين , وقد استعملت الكلمة بهذا المعنى في أواخر القرن السادس عشر وحتى منتصف القرن السابع عشر عندما كانت مقطوعات الموتيت للكورال والارغن الديني تسمى بالكونشرتو الديني كما هو الحال في مؤلفات جابريللي 1587 وبانكيري 1595 وشوتس 1636 الذي كتب أعمالاً صغيرة للكونشرتو الديني لا تزيد عن كونها أعمالاً من الموتيت للكورال بمصاحبة الارغن والإستعمال الأول لكلمة كونشرتو كقالب تعزف فيه الآلات الموسيقية كان في عام 1686 عندما نشر توريللي ماسماه كونشرتو الحجرة لآلتين من الكمان وآلة باص وسار على نهجه أساتذة الكمان الايطاليون مثل كوريللي وجيميناني وفيفالدي فكتبوا من أعمال الكونشرتو عدداً وفيراً يشبه السوناتا كان يتميز بمجموعة صغيرة من الآلات الوترية تعزف معاً وتسمى منفردة تتحاور مع المجموعة الكاملة للأوركسترا وتسمى ريبينو أي الكامل فكانت عناصر الدراما الموسيقية تتواجد بين المنفرد والجماعي والمنفرد كان يعني عازفين أو ثلاثة أو اربعة أو خمسة والكامل يعني كل الأوركسترا.

و لقد سمي هذا النوع بالكونشرتو الكبير أو جروسو نظرا لأن الدور الإنفرادي كانت تقوم به مجموعة من الآلات وكان من أجمل ماكتب بهذا العنوان ستة أعمال ليوهان سباستيان باخ هي كونشرتات براند نبورج وكانت هذه الأعمال تتضمن ثلاث حركات أو أكثر كان أغلبها عبارة عن رقصات قديمة كما هي الحال في المتتاليات. ومن ذلك نرى أن قالب الكونشرتو لم يكن قد تحدد بعد إلا من ناحية الشكل , وكان هندل أول من أفرد فقرات للآلة المنفردة تستعرض فيها نفسها بطريقة الإرتجال كما هو الحال في الكادنزا التي ظهرت فيما بعد.

ظهر الكونشرتو الحديث الذي يمثل براعة الأداء المنفرد بعد ميلاد السوناتة الحديثة وبعد ظهور السمفونية بوقت قصير وكان ذلك على يد الكلاسيكيين الأوائل وعلى رأسهم موتسارت الذي كتب ما يقرب من خمسين كونشرتو لمختلف الآلات الموسيقية المنفردة ومنها ماكان لآلتين منفردتين وقد تحدد بثلاث حركات فقط بعد ان استبعدت منه رقصة المنويت أو السكرتزو كانت الحركة الأولى في صيغة السوناتة وتبدأ بتمهيد طويل من الأوركسترا هو عبارة عن الألحان الرئيسية أو الموضوع الأول وأحيانا تتضمن قسم العرض كاملا ومنتهيا في المقام الأصلي وبعده تبدأ الآلة منفردة وحينئذ يتقلص دور الأوركسترا ويقتصر على المصاحبة في أغلب الوقت وقبل نهاية الحركة الأولى تتوقف الأوركسترا حيث الكادنزا التي تحدثنا عنها أما في الحركتين الثانية والثالثة فإن موتسارت أدخل تقليدا اتبع من بعده بكثرة وهو كتابة كادنزات صغيرة ليتذكر المستمع امكانيات العازف والكادنزا الكبيرة الأولى ولفرض أسلوب الأداء البارع على قالب الكونشرتو هذا فضلا عما ينتج عن هذه الفقرات التي تسبق عادة تكرار الألحان الرئيسة من تأكيد لما يأتي بعدها ولفت النظر إلى دوره ومضمونه الموسيقي الهام ولقد اتبع بتهوفن نفس هذا الأسلوب خاصة في الحركة الثالثة من كونشرتو البيانو الثالث حيث يسبق اللحن الرئيسي في كل مرة كادنزا صغيرة مكتوبة من المؤلف تمهد للحن الرئيسي الذي يتبعها. الكونشرتو الحديث:

عدل المؤلفون الرومنتيكيون الكونشرتو الكلاسيكي ليتلائم مع شخصية الإنسان في القرن التاسع عشر المتحرر وليرضي غرور العازف المنفرد ويفسح له المجال لعرض إمكانياته بكافة الوسائل ويساعد المؤلف على التعبير عن أحاسيسه بشكل مباشر وعن بيئته بإسلوب قومي كتب فرانز ليست اثنين من كونشرتو البيانو والأوركسترا ولم يكتف بربط الحركات المختلفة بل استعمل جملا موسيقية واحدة تجري في عروق العمل الكامل وتوحد بين نبضه ودمائه وأخضع السرعات والإيقاعات المختلفة لتساعد على تعميق المضمون الموسيقي العاطفي لكل جزء في العمل الموحد وبذلك أصبح الكونشرتو حركة واحدة كبيرة تتسع للأحاسيس والعواطف والإنفعالات المتباينة المختلفة ويكون كل جزء فيها متميزا بايقاعات وسرعات وبيئة عاطفية تختلف وترتبط في نفس الوقت بباقي أجزاء الكونشرتو الموحد ولقد أثر ذلك على كل المؤلفين الذين أتوا من بعده أمثال سان صانس وديليب , أما تشايكوفسكي ودفورجاك وجريج وماكس بروخ فقد فضلوا إتباع اسلوب الكونشرتو الكلاسيكي الذي تتباين فيه الحركات الثلاثة والذي يبنى أساسا في حركته الأولى على صيغة السوناتا.

و رغم أن الكونشرتو الحديث قد طبق قواعد التأليف التي سادت في القرن العشرين بما في ذلك من تعدد مقامي ولامقامية وسريالية أو اثنا عشرية فإن القالب العام قد عاد في كثير من الأحيان إلى ماقبل الكلاسيكية ليستعيد ملامح الكونشرتو الكبير الذي يعرض مجموعة منفردة من الآلات تعزف معا أو بالتبادل وتتحاور مع الأوركسترا الكامل ولا يفوتنا الإشارة إلى العمل العظيم المسمى كونشرتو للأوركسترا الذي كتبه المؤلف المجري بيلا بارتوك والذي جعل فيه من كل آلة في الأوركسترا شخصية قائمة بذاتها تعزف منفردة بمصاحبة بقية آلات الأوركسترا وكذلك الكونشرتو الأكاديمي لمؤلفه بول هاندميت الذي يرمي إلى ابراز آلات الأوركسترا وإحيائها وعند سترافنسكي نلتقي بالإيقاعات المتعددة وبالإنسانية في صورتها الأولى مع عودة إلى القديم إلى أسلوب باخ في صيغة عصرية حديثة تماما كتفسير إنسان القرن العشرين للقيم الخلقية والإنسانية والدينية وارتباط الحديث بالقديم. هذا عن الكونشرتو وهو ليس سوى موسيقى من لون خاص ترتبط بالإنسان وصراعه من أجل البقاء ومن أجل الحياة. المرجع: دعوة إلى الموسيقى - المؤلف: المايسترو يوسف السيسي - عالم المعرفة العدد 46.
السوناتة:

ترتبط السوناتة في أذهان جماهير الموسيقى بالشكل الذي وصلت إليه في مؤلفات عظماء الكلاسيكية في النصف الثاني من القرن الثامن عشر وعلى رأسهم هايدن وموتسارت وبتهوفن. فقد كتب كل من هؤلاء العباقرة عدداً كبيراً من روائع التراث الموسيقي في قالب السوناتة إلا أن هذا القالب العظيم قد مر بتاريخ طويل من التطور حتى وصل إلى الشكل الذي يرتبط بأذهاننا.
كلمة سوناتة مشتقة من اللاتينية وأصلها سونار أي يسمع أو يعزف ويتغنى وقد التصقت التسمية بالمقطوعات التي تعزف بالآلات الموسيقية في مقابل النوعية الثانية التي كانت تغنى بالصوت البشري وتسمى كانتاتا وتطورت السوناتة لتصبح أهم القوالب الموسيقية على الإطلاق فهي ذات قالب يشتمل على العرض والتفاعل وإعادة العرض والختام. ويشتمل على الحوار والدراما بين المقامات وجزئيات الألحان وتفاعلها ودراستها ولذلك فقد أصبحت الحركة الأولى في كل من السمفونية والكونشرتو والرباعي الوتري بل وسائر الأعمال الموسيقية الكبرى الاخرى مثل الإفتتاحية وسائر أشكال موسيقى الحجرة الثلاثي والرباعي والخماسي والسداسي وأصبحت تكتب من قالب السوناتة.
وهنا يجب علينا أن نفرق بين قالب السوناتة وبين السوناتة كمقطوعة موسيقية مستقلة تستخدم قالب السوناتة أيضا في حركتها الأولى فالسمفونية مثلا وعلى وجه الخصوص السمفونية الكلاسيكية هي عبارة عن سوناتة مكتوبة للأوركسترا الكامل بينما السوناتة تكتب بوجه عام لآلة البيانو وكانت قبل وجود البيانو تكتب للآلات ذات لوحات المفاتيح مثل الكلافيكورد والهاربسيكورد وهي التي تطور عنها البيانو قبل منتصف القرن الثامن عشر.
وتتكون السوناتة من ثلاث حركات في أغلب الأحيان وتوجد بعض الأعمال من أربع حركات وعددأقل من حركتين وهي تكتب أساساً لآلة البيانو ومنها ما يكتب لآلتين يكون البيانو أحدهما ويكون البيانو ألة رئيسية في السوناتة دائماً لأنه الوحيد الذي يتمكن من عزف ثلاثة خطوط لحنية أو أربعة أو أكثر في نفس الوقت بينما تعجز آلات الأوركسترا عن عزف أكثر من صوت واحد بنفس اللحظة باستثناء الآلات الوترية وتتألف من ثلاثة حركات وتكون الحركة الأولى سريعة في الزمن وتسمى اليغرو أما الحركة الثانية فيه بطيئة وغنائية الطابع أما الحركة الثالثة والأخيرة فتكون سريعة وبراقة وذات صيغة تعرف بالروندو.

السمفونية:

هي عمل موسيقي كبير للأوركسترا الكاملة ويقسم عادة إلى أربع حلقات أو أجزاء ويمتد طوله الزمني بين نصف ساعة وثلاثة أرباع الساعة وهي تدور حول طبيعة مقامية واحدة تميز كل عمل سمفوني عن الآخر فيقال مثلاً السمفونية مقام ري مينور لشومان.
ويختلف كل جزء من أجزاء السمفونية عن الآخر في سرعته وقالبه وطابعه العام حتى يكون هذا التنويع إثراء للتعبير الموسيقي وجذبا للمستمع واستعراضا لإمكانيات المؤلف فيكون الجزء الأول من السمفونية في صيغة السوناتة ويكون القسم الأول سريعاً جاداً في طبيعته ويدعى الليغرو أما الحركة الثانية فتكون بطيئة غنائية في طبيعتها وفي قالب حر غالبا ويكون الجزء الثالث غالباً في صيغة المينويتو والتريو والختام يكون سريعاً براقاً ذا طابع خفيف ونشط وغالباً ما يكون في صيغة الروندو الذي يتكرر فيه اللحن الرئيسي عدة مرات ويفصل بينه وبين إعادته في كل مرة لحن إعتراضي جديد في مقامية مختلفة.
ولقد بدأت السمفونية تطورها في العقد الأول من القرن الثامن عشر علي يدأبناء المؤلف الألماني باخ وبدأت الفرق السمفونية بفرقة من الآلات الوترية وأحيانا تضاف إليها الفلوت أو الكورنو وتم إدخال الكلارينيت في مرحلة لاحقة وحتى القرن الثامن عشر لم يكن مؤلفو السمفونيات قد كتبوا بعد لآلات النفخ بشكل مستقل إلا بشكل قليل أو ضئيل وكانت لمجرد تقوية الأداء الذي كانت تقوم به العائلة الوترية.
وكانت سمفونية بيتهوفن الخامسة القدر في حركتها الأخيرة هي أول عمل سمفوني في التاريخ تستعمل فيه آلات الترومبون وبالتالي تزيد فيه بالضرورة آلات الأوركسترا عدداً لتتوازن مع الآلات النحاسية ومن الدرر الموسيقية سمفونية القدر لبيتهوفن.
الإفتتاحية:

تعتبر الافتتاحية إحدى القوالب الموسيقية الهامة والمحببة إلى جماهير المستمعين في نفس الوقت فهي قصيرة نسبياً يتراوح طول القطعة منها في المتوسط ما بين أربع وعشر دقائق، وهي تكتب للأوركسترا الكامل بكافة إمكانيات التلوين الأوركسترالي كما أنها حركة واحدة سريعة، في غالبها براقة نشيطة وتمهيدية معبرة وقد مرت بتاريخ طويل من التطور وظهرت مرتبطة بالأوبرا والمسرح.

استعملت كلمة افتتاحية بمعنيين الأول منهما يعني مقطوعة من موسيقى الآلات تعزف كمقدمة للأوبرا أو الأوراتوريو أو أي عمل فني غنائي مماثل، والثاني يعني عملاً موسيقياً مستقلاً رغم أنه يتبع نموذج افتتاحية الأوبرا أو الأوراتويو.

ارتبطت الافتتاحية الإيطالية باسم المؤلف الإيطالي سكارلاتي 1659-1725 أما الإفتتاحية الفرنسية باسم المؤلف لولي 1632-1687 فقد كان لكل منهم الفضل في بلورة مفهوم الافتتاحية في بلده وعلى استمرار هذا القالب وتطويره.
وتتكون الافتتاحية الإيطالية من ثلاثة أجزاء أو حركات فتبدأ بحركة سريعة تليها حركة بطيئة ثم تنتهي بحركة سريعة أما الافتتاحية الفرنسية فكانت على عكس ذلك تبدأ بحركة بطيئة تليها حركة سريعة وتنتهي بحركة بطيئة.
كان موتسارت كلاسيكياً ملتزماً بقالب السوناتة عند كتابة الافتتاحية مع إدخال تغييرات طفيفة لا تغير من جوهر القالب وقد تمكن من ربط الافتتاحية بالمضمون الدرامي للأوبرا دون المساس بقالب السوناتة الكلاسيكي البحت ونجد ذلك في افتتاحية دون جوان وأوبرا الناي السحري
وجاء بيتهوفن وكتب ثلاث افتتاحيات لأوبرا فيديليو، وقد حاول روسيني جعل الافتتاحية ملائمة ومرتبطة بالأوبرا ومتكاملة معها ومن أشهر أعماله افتتاحية أوبرا وليم تل وقد تميز أسلوب روسيني بالجمال والرشاقة والمرح والخفة.

الأوبريت:

رواية مسرحية غنائية هزلية، تتخللها الألحان من آن لآخر، أي أنها ليست ملحنة كلها وموسيقاها سهلة وبسيطة، يراعى في وضعها ذوق وعادات العصر الذي وضعت فيه.



الأوبرا:
دراما موسيقية غنائية، موضوعها في الغالب غرامي وكلها ملحنة وموسيقاها راقية يراعى في وضعها وتلحينها ذوق وعادات العصر الذي وضعت فيه القصة وليس العصر الذي تمثل فيه، وتشمل الأوبرا في ألحانها على غنائيات فردية وثنائية وجماعية وذلك بمصاحبة فرقة موسيقية كاملة
وتم ابتكار الأوبرا في إيطاليا وذلك في نهاية القرن السادس عشر وتتطلب الأوبرا في تلحينها جهوداً فنيةً كبيرةً.

الأوراتوريو:

تأليف موسيقي غنائي يماثل الأوبرا في تركيبه، غير أن ألحانه دينية لاتلقى إلا في الكنيسة.

الكانون:

تأليف غنائي أساسة التقليد الصوتي، مركب من صوتين أو أكثر يقوم أحدهما بتأدية اللحن ويسمى الرئيس وتقوم الأصوات بتقليده متأخرة عنه نصف قدر أو قدراً كاملاً أو أكثر.


التأليف الآلي الغربي:

- الكودا: لفظ إيطالي معناه لغوياً الذيل واصطلاحاً يقصد بها الجزء المضاف إلى النهاية الطبيعية لقطعة موسيقية ليزيد في أهمية النهاية وزيادة تأثيرها.

- فانتازي: لفظ إيطالي، وهو تلحين حر غير مقيد بتركيب خاص من تراكيب التأليف الموسيقي.

- بريليود: لفظ فرنسي معناه مقدمة، وهي في العادة لحن قائم بذاته ينتهي بأساس المقام المؤلفة منه القطعة.

- روندو: قالب موسيقي يتناوب فيه اللحن الأساسي مع فواصل موسيقية ثم يتكرر اللحن الأساسي عدة مرات.

- سرناده: معناها موسيقى المساء، وهي تأليف موسيقي آلي أو غنائي يؤدى ليلاً، ومع مرور الوقت تطور هذا المفهوم وصار يطلق على التأليف الخفيف ذو الطابع السار.

- سويت: وهي مجموعة من مقطوعات الرقص تتعاقب مع بعضها في تناسب في الأسلوب.
________________
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mgdona.jordanforum.net
نغم
عضو جديد
عضو جديد
نغم


انثى عدد المساهمات : 17
نقاط : 19
تاريخ التسجيل : 05/07/2011
العمر : 38
الموقع : jordan

من انواع التأليف الموسيقي الغربي Empty
مُساهمةموضوع: رد: من انواع التأليف الموسيقي الغربي   من انواع التأليف الموسيقي الغربي I_icon_minitimeالخميس يوليو 14, 2011 11:56 am

معلومات جميلة ومفيدة للمهتمين

مشكور المجهود
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من انواع التأليف الموسيقي الغربي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» انضام الموسيقي المبدع علاء البكري
» انواع القلوب
»  انواع الاعضاء
» 'طريقة عمل انواع من الصلصات
»  انواع الطلاب في المدارس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات مجدنا ::  المنتدى الموسيقي ::  الموسيقى الغربية-
انتقل الى: