قصة خليجيه حاولت ان اضيف
عليها المحوى الاردني الرائع
ارجو ان تنال اعجابكم مني انا
King of myself
بيت يعيش فيه شاب مع والدته
التي ما تتجاوز الخمسين من عمرها ،،،،، كان هذا الشاب دائما مشغول عنها بالجلوس
امام الانترنت ....
وكان يعطي الانترنت اغلب وقته
ونادر ما يجلس وسولف مع امه ويتبادل معها السوالف (طبعا انتو عارفين شو سوالف
العجايز)،، وكانت امه من حسن حظها انها تكتب وتقرأ(يعني حاصله على تقدير ممتاز
بمحو الأميه هههه)
,,,,,,,,,,,,,,,,,
وفي يوم كان ولدها يجول ويصول(يجول
ويصول بسمعها كثير من امي مش بس بالخليج ههه) في هالمواقع !!!!!!!!!!!!!
إذ دخلت الأم عليه وصرخت في
وجهه(طبعا الصرخه كانت وزقع اللي يزقع نيعك اسمع علي) يا ابني انا ملانة وانت تقعد
عند جهازك هذا وتنساني !!!
رد ابنها مازحاً ( بده يخفف
دم يعني) : ابشري يمه راح اشتريلك جهاز مثله واشترك لك بالانترنت بعد ،،،، وصدقيني
ما بتملين عقبها ،،،،
ردت امه : بس انا ما اعرف له
....!!!!!!
رد الابن : تعلمي يمه مثل
باقي الامهات(يقصد بالأم التي بأغنية فارس كرم والختياره فرفوره أي فرري) ،،، ترى
يمه أنا دايم اشوف بالشات عجز مثلك
...
الام غاضبه( غضبت لانه قال
عجايز على اساس بنت 14) : وشو شاته يا تيس أجرب ،،،،، أمك شات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟(تيس..؟؟
تقال لواحد متيس سلامتك منه)
الابن ضاحكاً : لا يمه لا
تفهميني غلط ،، الشات ذا يعني ناس يدخلون ويسولفون ويستانسون ،،،، تبين تعرفينه
يمه إنشالله اجيبلك جهاز .... ابشري ...
الأم : الله يسترنا من هذا
الجهاز ... يعني ابتشبب يا ولدي بهذا الجهاز ؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟(ركز على كلمة بتشبب
راسمة على شي الام هههه)
الابن : لا وبعد أزيدك من
الشعر بيت به مواقع تهبل تذكرك بأيام أول ...
الأم : إيه انا توي شابه
(تأكيد لنية الأم بترسم على 14) ما أذكر أيام أول ما لحقت عليهن ....
الابن : هذا يمه وانتي ما
دخلت على الانترنت بديتي تشببين عاد شلون لو دخلتي عليه (الله لا يفرجيك ما بتخلي
موقع للطبخ والنفخ الا وبتفتحه)
ومرت ،،
ومرت ،،،
ومرت الايام وأدخل الابن
لوالدته الشبكة العنكبوتية ( الانترنت ) وعلمها كيفية الدخول إلى ( الشات )
والتحدث من خلاله ....
وأصبحت والدته من المغرومين
بالـ( الشات ) حيث أنها لا تفارقه (طبعا من فيس بوك للمسنجر للياهوو ما خلت ولا
بقت) وبالتالي كلفت على ابنها من حيث المبالغ المالية الطائلة مقابل الانترنت (واخيرا نسيت مهند وقرف مهند اغرمت بشي
مفيد)....
و
و
و
ومع مرور الزمن ولدها يمارس
هوايته المفضلة ( الشات ) وذلك بالتعرف على الجنس اللطيف (يا بعد عمري هالجنس
اللطيف يؤبرن ألبي ) وبينما هو على هذا الحال بدأ بمراسلة فتاة رمزت لنفسها بـ(
الرشيقة ) فأخذها على الخاص وبدأ معها المراسلة فاعجبته وأعجبها ( يعني رشيقه وشات
على العام ما بتزبط على الخاص مش عشان شي بس عشان يشوف مدى رشاقتها) ،،، حتى عشقا
بعض من خلال الكتابة ،،، وكان يتحدث إليها على الخاص يومياً ...
والابن آخر شي ما قدر يصبر
اكثر قالها عطيني رقمك ،،،، نحدد موعد بينا ( وقع الزلمه وما حد سمى عليه طخه
الحنت قصدي الحب ) ....
كتبتله الرقم ...
وإذا ،،،
وإذا ،،،،
وإذا بالفاجعة ،،،،،
صرخ الشاب هذا رقم بيتنا
(بتمزح يا شيخ) ............. وهذي ،،،، وهذي امي ،،، الله يعيني على هذه المصيبة
،،،، ولد يغازل امه ،،،، امه (بتصير بأرقى العائلات تعيش وتحب غيرها ههههههه)
ما قدر يصبر الابن وما قدر
يحبس حماقته ( حماقته عارفينها شرحناها الا وهي تياسته) رد عليها " أقووول
يمه ترى ما بيننا إلا جدار اطلعيلي
"
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
لا
تحرمونا من ردودكم
king
المزاج
الإثنين مايو 02, 2011 9:59 am
